إهداء
إلى قلب إنسانة أحبت لدرجة العشق فأصبح قلبها لؤلؤة تقبع داخل الأصداف تنتظر أن يثور البحر عليها لتخرج من أصدافها إلى أعماق البحر فناجت القمر لكي ينير لها البحر ليشعر بها لتعرف مكانها هل هو في قلب البحر أم ستظل أخت القمر.
عاشقة حبيبتى
إلى قلب إنسانة أحبت لدرجة العشق فأصبح قلبها لؤلؤة تقبع داخل الأصداف تنتظر أن يثور البحر عليها لتخرج من أصدافها إلى أعماق البحر فناجت القمر لكي ينير لها البحر ليشعر بها لتعرف مكانها هل هو في قلب البحر أم ستظل أخت القمر.
عاشقة حبيبتى
كنت قاعدة في مكتبي مع سعاد زميلتي في العمل وفجأة دخلت علينا الروشة عفواً بقصد زميلتنا نادية ..
أول مادخلت علينا قالت :ياساتر مش ممكن..مش معقول..أنا ماكنتش بفتكر إن المشكلة عندنا مستفحلة قد كدا..دي مصيبة..إنتم عارفين أنا كنت فين وجاية منين دلوقتي؟
قلتلها: أكيد حاجة متعلقة بالبحث بتاعك
سعاد : بحث إيه ؟
نادية : بحث بعمله عن العلاقات المثلية وتحديداً ..الحب بين البنات
سعاد : دلوقتي إنتهت مشكلات العالم وقاعدة تعملي بحث عن ده..لا إنتي بجد رايقة
نادية : لا ياسعاد تصدقي أنا كنت زيك كنت بفتكروا موضوع عادي ومشكلة إحنا مكبرنها لكن بعد ماتقابلت مع البنات دول الظاهر إني مش هخلص من البحث ده إلا وأنا شعر راسي كله أبيض.
قلتلها : ليه حصل إيه..ومازحتها.. شكلك كدا ياعسل تعاكستي
نادية : بذمتكم حد فيكم يقرا اللي كاتبينه في الاستبيان شوفوا..وأعطتنا أوراق الاستبيان اللي البنات أو الحالات(زي مانادية بتسميهم) مجاوبين عليها ..
وأدهشتنا فعلاً بعض الإجابات ..لكن في وحدة منهم كانت هي الوحيدة فيهم اللي جاوبت بكلمتين تقريباً كانت كاتبة عن سبب ميلها لصديقتها ( لأني لا أشعر بأنوثتي إلا معها ) قلت لنادية بعد ما قريت كلامها وأنا ببتسم: دي فلسفة يانادية مش إجابة .
نادية : مش بس كدا..دنا قابلت بنات منهم مش ناقص إلا يتجوزوا
سعاد وهي بتضحك : مايعملوا فرح أحسن ولو عزموكي ماتنسيش تاخدينا معاكي
لاشعورياً..إبتسمت وكتبت..على الورق (فرح)
نادية : مالك بتبسمي ليه؟
قلتلها : مفيش بس فكرتيني بوحدة كنت بعرفها من زمان إسمها فرح..ومسكت القلم وكتبت إسمها من جديد..
نادية : لا وكمان بعضهم عندهم مدونات على النت وتتكلم عيني عينك عن المثلية والحب بين البنات.. أنا مش عارفة الجرأة العجيبة اللي يفكروا بيها.
قلتلها : بتقصدي منتدى
نادية : لأ المدونة موقع شخصي بيحمل طابع شخصي جداً, يكتب المدون في مدونته تجاربه وأرائه الفكرية و السياسية بحرية يعني المدونة بتبقى عالمه الخاص أما المنتدى فهو موقع للحوار العام.......وقعدت تحكيلنا اكتر عنهم
ساعتها جات في بالي فكرة..وكتبت على الورق (فرح..الوجه الآخر) وابتسمت وقلت في بالي..ماتجربي إنتي مش خسرانة حاجة..بجد بلوم نفسي كتير..إزاي ماخطرتش في بالي طول السنين دي كلها..وعشان ماظلمش نفسي خطرت في بالي فرح ..مرة أو مرتين وكانت لمجرد التساؤل (ياترى عاملة إيه..وعملت معاها الدنيا إيه)وفي أي بلد هاجرت..كندا ولا أمريكا..ولا بريطانيا..ولا فرنسا ولا هولند ولا استراليا ..ولا..
مافئتش إلا على صوت نادية بتناديني : مها .. رحتي فين
قلتلها : كنت بتقولي حاجة
نادية : كنت بقول إيه رأيكم تيجوا معايا المرة الجاية
قلنالها : فين
نادية : تشفوهم
قلتلها : بصراحة يانادية أنا مش عارفة إنتي عاملة بحث عنهم وإنتي واخدة موقف مسبق منهم..إنتي عاوزة تناقشي المشكلة وتلاقيلها حل ولا عاوزة تحاكميهم
نادية : أنا مش واخدة موقف منهم هاكون موضوعية جداً وحيادية بإذن الله لكن بصراحة حاجة مستفزة..تخيلوا وحدة قلتلها إنتي بتشعري بإيه وإنتي بتبوسي بنت زيك؟دي بنت زيك؟ ردت عليَّ بكل وقاحة عشان تعرفي لازم تجربي..تيجي تجربي وغمزتلي بعينها..والله العظيم كنت حاسة إني قدام ولد مش بنت .
قعدنا نضحك عليها..برتاح لنادية مع إنها متسرعة بأحكامها ..بس روشة و إذا حطت حاجة في دماغها تجيب قرارها.. ويمكن هو ده سر تميزها في عملها..
انتهى النقاش على كدا..
..........................
لكن..إسم فرح مش راضي يفارق خيالي..صحيح ياترى إزاي ما خطرتش في بالي طول السنين دي كلها..يومها مقدرتش أمسك أي مراجع أو أعمل أي حاجة حتى المناسبة اللي كان المفروض أحضرها ليلتها كنسلتها .. وماجنيش نوم..
كنت بتفرج على التلفزيون.. قلبت بين القنوات مالقيتش البرنامج اللي بحبه..العاشرة مساءً للمذيعة المتميزة دائماً منى الشاذلي..أو حتى تسعين دقيقة لمعتز الدمرداش قلت بسخرية بفكّر نفسي : جرى إيه يامها الساعة دلوقتي الرابعة فجراً مش العاشرة مساءً..!
طفيت التلفزيون وتمددت على الكنبة بملل بصيت على اللاب توب بتاعي وكأنه بيقولي : شبيك لبيك .. عبدك وبين إيديك..
قلت حرام أكسفه..ياستي هو انتي خسرانة حاجة.. ماتجربي العم جوجل ..مديت إيدي ومسكت اللاب توب وأنا بقول بشقاوة نص الليل وحياة ربنا ياسيدي مش هكسفك تعال هنا .. ساعتها بس أصبح اللاب توب أسيراً بين أناملي المتلهفة بتساؤل والتي كتبت برشاقة : مدونة الوجه الآخر عاشقة لكِ ..طلعتلي مدونة فعلاً بالإسم ده..بإختلاف بسيط ..بدل عاشقة لكِ..عاشقة حبيبتي..
خبيت وشي بين إيديا وضحكت..قد إيه الدنيا صغيرة..دخلت المدونة عرفت من الجنسية إنها مش هيّ..بجد صدفة..مش مهم
بس المدونة دي أصبحت تفكرني بيها أوي ..وبمر عليها كنوع من الاعتذار لذكرى صديقة حبتني بكل رقة وشموخ..عمرها ماجرحتني بكلمة..وحدة كنت بشوف بعينيها إني أجمل بنات الأرض وأنا بكتب الكلام ده عشان خاطرها هي مش عشان حد تاني
وبقولها .. معلش لو إنتي كدا..وفكرك كدا
وأتمنى تعذريني لأني كدا أنا كمان وفكري كدا
بنختلف بالفكر ممكن لكن مش ممكن نختلف بالإحساس
...................
فرح .. بنت إرتبط إسمها(بالحزن والشجن) سبحان الله عكس إسمها خالص..عرفتها أيام الثانوي وتحديداً أولى ثانوي في إحدى المدارس الخاصة
في يوم كنا في الكلاس والمس سارة بتعطينا الدرس كان الأسبوع التاني من بداية السنة الدراسية الجديدة وفجأة سمعنا خبط خفيف عالباب واتفتح كانت مسز نبيلة ومعاها بنت أول مرة بنشوفها وقالت يابنات دي زميلتكم الجديدة فرح
مش عارفة أول ماشفتها حسيت قد إيه هي خجولة ووحيدة برغم إن مظهرها يدل على إنها ولد خالص كانت تشبه الأولاد الناعمين بشعرها القصيّر الناعم جداً وعينين مليانة حيرة
مافيهاش أي معالم للأنوثة إلا بشرتها الناعمة وهدوئها الشديد وصوتها الدافي لدرجة إنها حتى لما تضحك ماتسمعيش ضحكتها والخجل اللي يغلف عينيها وخدودها اللي بتحمر على طول من الكسوف لوحد فينا كلمها..تناقض عجيب في إنسانة كان إسمها من تلات حروف (فرح)
كان لازم عشان تروح للطرف التاني من الكلاس تعدي من قدامي..وأما عدت جات عيني بعينها إبتسمت ليها .. على طول نزلت عينيها ووشها إحمر من الكسوف
أول مادخلت علينا قالت :ياساتر مش ممكن..مش معقول..أنا ماكنتش بفتكر إن المشكلة عندنا مستفحلة قد كدا..دي مصيبة..إنتم عارفين أنا كنت فين وجاية منين دلوقتي؟
قلتلها: أكيد حاجة متعلقة بالبحث بتاعك
سعاد : بحث إيه ؟
نادية : بحث بعمله عن العلاقات المثلية وتحديداً ..الحب بين البنات
سعاد : دلوقتي إنتهت مشكلات العالم وقاعدة تعملي بحث عن ده..لا إنتي بجد رايقة
نادية : لا ياسعاد تصدقي أنا كنت زيك كنت بفتكروا موضوع عادي ومشكلة إحنا مكبرنها لكن بعد ماتقابلت مع البنات دول الظاهر إني مش هخلص من البحث ده إلا وأنا شعر راسي كله أبيض.
قلتلها : ليه حصل إيه..ومازحتها.. شكلك كدا ياعسل تعاكستي
نادية : بذمتكم حد فيكم يقرا اللي كاتبينه في الاستبيان شوفوا..وأعطتنا أوراق الاستبيان اللي البنات أو الحالات(زي مانادية بتسميهم) مجاوبين عليها ..
وأدهشتنا فعلاً بعض الإجابات ..لكن في وحدة منهم كانت هي الوحيدة فيهم اللي جاوبت بكلمتين تقريباً كانت كاتبة عن سبب ميلها لصديقتها ( لأني لا أشعر بأنوثتي إلا معها ) قلت لنادية بعد ما قريت كلامها وأنا ببتسم: دي فلسفة يانادية مش إجابة .
نادية : مش بس كدا..دنا قابلت بنات منهم مش ناقص إلا يتجوزوا
سعاد وهي بتضحك : مايعملوا فرح أحسن ولو عزموكي ماتنسيش تاخدينا معاكي
لاشعورياً..إبتسمت وكتبت..على الورق (فرح)
نادية : مالك بتبسمي ليه؟
قلتلها : مفيش بس فكرتيني بوحدة كنت بعرفها من زمان إسمها فرح..ومسكت القلم وكتبت إسمها من جديد..
نادية : لا وكمان بعضهم عندهم مدونات على النت وتتكلم عيني عينك عن المثلية والحب بين البنات.. أنا مش عارفة الجرأة العجيبة اللي يفكروا بيها.
قلتلها : بتقصدي منتدى
نادية : لأ المدونة موقع شخصي بيحمل طابع شخصي جداً, يكتب المدون في مدونته تجاربه وأرائه الفكرية و السياسية بحرية يعني المدونة بتبقى عالمه الخاص أما المنتدى فهو موقع للحوار العام.......وقعدت تحكيلنا اكتر عنهم
ساعتها جات في بالي فكرة..وكتبت على الورق (فرح..الوجه الآخر) وابتسمت وقلت في بالي..ماتجربي إنتي مش خسرانة حاجة..بجد بلوم نفسي كتير..إزاي ماخطرتش في بالي طول السنين دي كلها..وعشان ماظلمش نفسي خطرت في بالي فرح ..مرة أو مرتين وكانت لمجرد التساؤل (ياترى عاملة إيه..وعملت معاها الدنيا إيه)وفي أي بلد هاجرت..كندا ولا أمريكا..ولا بريطانيا..ولا فرنسا ولا هولند ولا استراليا ..ولا..
مافئتش إلا على صوت نادية بتناديني : مها .. رحتي فين
قلتلها : كنت بتقولي حاجة
نادية : كنت بقول إيه رأيكم تيجوا معايا المرة الجاية
قلنالها : فين
نادية : تشفوهم
قلتلها : بصراحة يانادية أنا مش عارفة إنتي عاملة بحث عنهم وإنتي واخدة موقف مسبق منهم..إنتي عاوزة تناقشي المشكلة وتلاقيلها حل ولا عاوزة تحاكميهم
نادية : أنا مش واخدة موقف منهم هاكون موضوعية جداً وحيادية بإذن الله لكن بصراحة حاجة مستفزة..تخيلوا وحدة قلتلها إنتي بتشعري بإيه وإنتي بتبوسي بنت زيك؟دي بنت زيك؟ ردت عليَّ بكل وقاحة عشان تعرفي لازم تجربي..تيجي تجربي وغمزتلي بعينها..والله العظيم كنت حاسة إني قدام ولد مش بنت .
قعدنا نضحك عليها..برتاح لنادية مع إنها متسرعة بأحكامها ..بس روشة و إذا حطت حاجة في دماغها تجيب قرارها.. ويمكن هو ده سر تميزها في عملها..
انتهى النقاش على كدا..
..........................
لكن..إسم فرح مش راضي يفارق خيالي..صحيح ياترى إزاي ما خطرتش في بالي طول السنين دي كلها..يومها مقدرتش أمسك أي مراجع أو أعمل أي حاجة حتى المناسبة اللي كان المفروض أحضرها ليلتها كنسلتها .. وماجنيش نوم..
كنت بتفرج على التلفزيون.. قلبت بين القنوات مالقيتش البرنامج اللي بحبه..العاشرة مساءً للمذيعة المتميزة دائماً منى الشاذلي..أو حتى تسعين دقيقة لمعتز الدمرداش قلت بسخرية بفكّر نفسي : جرى إيه يامها الساعة دلوقتي الرابعة فجراً مش العاشرة مساءً..!
طفيت التلفزيون وتمددت على الكنبة بملل بصيت على اللاب توب بتاعي وكأنه بيقولي : شبيك لبيك .. عبدك وبين إيديك..
قلت حرام أكسفه..ياستي هو انتي خسرانة حاجة.. ماتجربي العم جوجل ..مديت إيدي ومسكت اللاب توب وأنا بقول بشقاوة نص الليل وحياة ربنا ياسيدي مش هكسفك تعال هنا .. ساعتها بس أصبح اللاب توب أسيراً بين أناملي المتلهفة بتساؤل والتي كتبت برشاقة : مدونة الوجه الآخر عاشقة لكِ ..طلعتلي مدونة فعلاً بالإسم ده..بإختلاف بسيط ..بدل عاشقة لكِ..عاشقة حبيبتي..
خبيت وشي بين إيديا وضحكت..قد إيه الدنيا صغيرة..دخلت المدونة عرفت من الجنسية إنها مش هيّ..بجد صدفة..مش مهم
بس المدونة دي أصبحت تفكرني بيها أوي ..وبمر عليها كنوع من الاعتذار لذكرى صديقة حبتني بكل رقة وشموخ..عمرها ماجرحتني بكلمة..وحدة كنت بشوف بعينيها إني أجمل بنات الأرض وأنا بكتب الكلام ده عشان خاطرها هي مش عشان حد تاني
وبقولها .. معلش لو إنتي كدا..وفكرك كدا
وأتمنى تعذريني لأني كدا أنا كمان وفكري كدا
بنختلف بالفكر ممكن لكن مش ممكن نختلف بالإحساس
...................
فرح .. بنت إرتبط إسمها(بالحزن والشجن) سبحان الله عكس إسمها خالص..عرفتها أيام الثانوي وتحديداً أولى ثانوي في إحدى المدارس الخاصة
في يوم كنا في الكلاس والمس سارة بتعطينا الدرس كان الأسبوع التاني من بداية السنة الدراسية الجديدة وفجأة سمعنا خبط خفيف عالباب واتفتح كانت مسز نبيلة ومعاها بنت أول مرة بنشوفها وقالت يابنات دي زميلتكم الجديدة فرح
مش عارفة أول ماشفتها حسيت قد إيه هي خجولة ووحيدة برغم إن مظهرها يدل على إنها ولد خالص كانت تشبه الأولاد الناعمين بشعرها القصيّر الناعم جداً وعينين مليانة حيرة
مافيهاش أي معالم للأنوثة إلا بشرتها الناعمة وهدوئها الشديد وصوتها الدافي لدرجة إنها حتى لما تضحك ماتسمعيش ضحكتها والخجل اللي يغلف عينيها وخدودها اللي بتحمر على طول من الكسوف لوحد فينا كلمها..تناقض عجيب في إنسانة كان إسمها من تلات حروف (فرح)
كان لازم عشان تروح للطرف التاني من الكلاس تعدي من قدامي..وأما عدت جات عيني بعينها إبتسمت ليها .. على طول نزلت عينيها ووشها إحمر من الكسوف
بقلم // اخت البحر
هناك 7 تعليقات:
مش حد عارف القدر مخبى ايه يمكن فى يوم من الايام تلاقى قدامك فرح
عزيزتي اخت البحر وعاشقة حبيبتي
اول الكلام عاجبني قوي وعارفه انه جي من قلب كبير وبيحب بجد ده قلبك يا نور
اما قصة فرح فانا احيكي على هالقصه ومنتظرين نكمل باقي الاحداث معاكم
وحلو هالبوست المشترك بيعطي افكار جديده ومبتكره للبوستات
اتمنى ليكم الحب والخير دايما
وبالسلامه
منظرين التتمه
عزيزتي يا منمن
ده ملحق للتعليق الاول اصلي نسيت حاجه مهمه وانا بكتب التعليق على هالبوست ان تمنياتي طبعا للكل بالحب بس في تحيه بحب للمنمن وصافي الا انا متاكده انه لولا انها موجوده جنبك يا منمن مكنتيش كتبتي هالكلام الجميل والحلو .
لذا سامحيني يا صفصف .. وخلي بالك من حرف الميم قوي
لذا اقتضى التنويه
بااااااااااي
عجبتني المقدمه جدا
بعدين القدر ده ما بتعرف
وفرح لو مكتوبه ليك بتلاقيها
صافي الود
قطة الصحراء
انا بتمنى من كل قلبى لاخت البحر تلاقى فرح بس ياترى هتعبرلها عن حبها ازاى
تحياتى
ريم
اية دة اية دة بصى لو موتك محدش يحوشنى ابدا انتى فهمانى بقى لية بس عموما احبك لما تلحقى الا نستية
اولا دة بوست مش مشترك خالص دة اميل كانت بعتهولى اخت البحر وانا طلبت منها انشرة وشكرا على موفقتها
ثانيا مرسى على كلامك الا يجنن عجبتنى قلب كبير فكرتينى بشويكار وفؤاد المهندس فى مسرحية سيدتى الجميلة لما بتقولة انت القلب الكبير
ثالتا صفصف دى عمرى وحياتى وهى وخدة بالها منى اول باول لولا كدة كنتى لقتينى فى المنفى بحبها وبعشقها لاخر عمرى ربنا يحفظها ويحميها
بااااااااى
ابنوسة
نفسى اعرف معنى اسمك ابنوسة
مرسى لكلامك ونورتى
دمتى بحب
إرسال تعليق